هذه قصه حصلت في أحد القرى مع بداية شهر رمضان المبارك
فتاة عمرها خمسة وعشرين عاما جميلة الكل يتمنا الزوج منها وجاء فارس العمر الأول وتقدم لخطبتها وكان ظابط كبير في الجيش ونظرة إليه البنت وأعجبت به وبدأت تتخيل كأنها تزوجته ولكن الطامة الكبرى أن أبها قال للخطيب الجديد
أن البنت مخطوبة إلي ابن عمها فصرخت الفتاة وقالت لأبيها لا أريد ابن عمي
فضربها أبوها وبعد أيام قليلة جاء خاطب أخر ولكنه في هذه المرة اعجب الأب به لأنه كان أمام المسجد والبنت تحترق تريد الزوج فقط والتخلص من ابن عمها المنحرف أخلاقيا ولكن أبوها اعتذر للإمام وقال أنها مخطوبة لابن عمها وجاء الخطبون الواحد تلو الأخر وكلهم مرفوضون لأنها مخطوبة لابن عمها
وبعد اشهر جاء ابن عمها لخطبتها فلم يجد عمه في البيت ووجد بنت عمه لوحدها واتفق معها أن يخرجوا مع بعضهما وعمه لا يعلم بحجة انهما إذا لم يجده تنسبه لن يتزوجها وخرجوا مع بعضهما واعجب بها أعجبت به وبداء ذالك الذئب يراودها عن نفسها فرفضت بحجة عدم الزواج الى ألان ولكنه أقنعها وحصل بينهما ما حصل بحجة أنه زوج المستقبل ورجعة الى بيتها وكأن شي لم يحدث وبعد أيام اتصل عليها يريده أن تخرج معه ولكنه رفضت فهددها بأنه سيخبر أبوها بما حصل بينهم وانه عنده صور لها من المقابلة السابقة فوافقت على الخروج ولكن للمرة الأخيرة والبت آتت بإبرة مملوه ببنزين فلما أراد أن يأتيها غرست الإبرة في يده وخبرته أنها بنزين فقام ولحق بها وهربت وبعد لاحظات سقط ابن عمها
ولم يمت إنما
البنزين خلص
اعرف ارفع الضغط صح امزح معكم تقبلوا مزحي
ولكم تحياتي
فتاة عمرها خمسة وعشرين عاما جميلة الكل يتمنا الزوج منها وجاء فارس العمر الأول وتقدم لخطبتها وكان ظابط كبير في الجيش ونظرة إليه البنت وأعجبت به وبدأت تتخيل كأنها تزوجته ولكن الطامة الكبرى أن أبها قال للخطيب الجديد
أن البنت مخطوبة إلي ابن عمها فصرخت الفتاة وقالت لأبيها لا أريد ابن عمي
فضربها أبوها وبعد أيام قليلة جاء خاطب أخر ولكنه في هذه المرة اعجب الأب به لأنه كان أمام المسجد والبنت تحترق تريد الزوج فقط والتخلص من ابن عمها المنحرف أخلاقيا ولكن أبوها اعتذر للإمام وقال أنها مخطوبة لابن عمها وجاء الخطبون الواحد تلو الأخر وكلهم مرفوضون لأنها مخطوبة لابن عمها
وبعد اشهر جاء ابن عمها لخطبتها فلم يجد عمه في البيت ووجد بنت عمه لوحدها واتفق معها أن يخرجوا مع بعضهما وعمه لا يعلم بحجة انهما إذا لم يجده تنسبه لن يتزوجها وخرجوا مع بعضهما واعجب بها أعجبت به وبداء ذالك الذئب يراودها عن نفسها فرفضت بحجة عدم الزواج الى ألان ولكنه أقنعها وحصل بينهما ما حصل بحجة أنه زوج المستقبل ورجعة الى بيتها وكأن شي لم يحدث وبعد أيام اتصل عليها يريده أن تخرج معه ولكنه رفضت فهددها بأنه سيخبر أبوها بما حصل بينهم وانه عنده صور لها من المقابلة السابقة فوافقت على الخروج ولكن للمرة الأخيرة والبت آتت بإبرة مملوه ببنزين فلما أراد أن يأتيها غرست الإبرة في يده وخبرته أنها بنزين فقام ولحق بها وهربت وبعد لاحظات سقط ابن عمها
ولم يمت إنما
البنزين خلص
![affraid](https://2img.net/i/fa/i/smiles/affraid.gif)
![Very Happy](https://2img.net/i/fa/i/smiles/icon_biggrin.png)
ولكم تحياتي